مايابلانيت

سيد ماركس, اكتب الكتاب أخيراً و تقول فيه عن حياة المدمن بتفصيل. لتكون قدوة لبعض الناس

نحن نجلس على أجهزة الكمبيوتر الخاصة في حين أن تجار المخدرات تفسد أطفالنا. جميع الذهاب الى الحرب! الحرب ضد المخدرات، وتجارة المخدرات العالمية !

عظيم! حكمتكم وخبرتكم، وموهبتك تجعل العبادة. كلاسيكيين قليلا في العالم الحاضر ولذلك أكثر قيمة عملك. شكرا لك أنك تشارك في إنقاذ البشرية! هؤلاء الرجال العظماء من شأنهم أن تنقذ العالم، وأنا متأكد

كيف يمكن تتعلم اتقول "لا" في مجتمع الذي يقول دائما "نعم"، والمفسدين بظلالهم؟ هل هناك أي وصفات؟ وأخشى أنه لا يوجد منهم. وسوف لن يأتي حتى العجز الكلي على كل الأرض، و الموارد البشرية سوف تضطر على التخلي عن الكماليات. وفإن سيأتي الوقت قريبا

كيف تشعر حول الموقف من حكومة السيد شافيز فيما يتعلق بالجهاز الدولي  على وجه الخصوص؟

كل من جيرانكم في هذا الموقع فقط في الخطب من الديماغوجية ويدعو عديم الفائدة.هل توجد وسائل محددة لإيجاد الحلول للمشاكل، وليست محاولة لدمج وضرب المخدرات وتشكيل جبهة موحدة؟ كلام كلهم فارع

لا أستطيع أن أفهم ما هو سر نجاح الكتاب؟ يبدو أن الكثير من الكتاب يكتبون عن نفس الشىء مع مواضيع مماثلة، ولكن في الواقع، يصبح أحد منهم كلاسيكية تقريبا، والآخر بالكاد قادرة على بيع نسخ من كتابه، وكان ينسى على الفور. هل سيجد الناس والعلماء المفتاح لشعبية؟

أريد أن أقول حول موضوع المخدرات، وحول الموضوع الأدبي. هل تعتقد أن الشباب سيعود في أكثر من أي وقت إلى الكلاسيكية، مع "القيم الأبدية" لها؟ فمن الواضح أنه في عالم اليوم ديناميكي، السهولة والسرعة ملائمة، و ذلك الذي لا يتطلب الجهد وانفاق الكثير من الوقت. من الواضح، هنا، أظن سبب إدمان هو استرخاء بسرعة ز لينسى المشاكل، ربما بشكل أسرع. وأعتقد أن وجودنا هوالتقلبات الدورية، وسيأتي الوقت عندما سيتم سحب الشباب الى الجذور، وإزالة المنشطات من حياتهم

السيد ماركيز، أفكارك صحيحة، أن الحرية والاعتماد على شيء ليس مشترك، ولكن، لماذا لم يتم العثور على وسيلة عالمية لتوصيل هذه الأفكار إلى الناس؟ وأظن أن يجب ان يتخذ علماء النفس والفلاسفة والكتاب و علماء المخدرات شيئا فعليا في هذا الصدد

وقد لاحظ نقاد الأدب أن موضوع الوحدة أسس لإبداعك. ومع ذلك، فإن المدمن من تعاطي المخدرات، كما يدين نفسه إلى الشعور بالوحدة. حتى المدمنين ربما نماذج عظيمة لشخصياتك؟ منبوذين من المجتمع، ومهينة وحيدا للفرد؟ وأعتقد أن هذا الموضوع يمكن أن تكون متطورة في الأعمال النثرية

الأدب هو أيضا مخدر. هناك العالم الوهمي، المولود من مخيلة الكاتب، وإن لم تكن سليمة دائما، وهناك في العالم، ولدت تحت تأثير العقاقير المؤثرة على العقل. الأعمال الأدبية المثيرة لازمة للاهتمام وتشتيت من المخدرات

الطريقة الأكثر فعالية لمكافحة المخدرات - نقول لهم "لا" على كل المستويات، من الدولة إلى الدين والأسرة

سمعت أن هولندا هو نوع المخدرات و سوبر ماركت الأوروبية. فمن السهل للحصول على المخدرات من كل الأنواع. الأسعار منخفضة. من فرص الوقوع معهم تكاد تكون معدومة، ويهرب منهم العودة الى الوطن من خلال حدودنا مفتوحة بسهولة. خسر هذا هو حزين، كل حافز للقتال. هل تعتقد ان هذه تجارة امر أخلاقي ؟

شكرا لك على كتبك! أردت دائما أن أقول هذا لكم شخصيا!

ديما، هذا لا ينبغي أن يكون كما عندكم في روسيا، أنا أعرف ان البلد كبير، والموارد ليست كثيرة، ولكن الانسان له الحق في ان يعيش ليس مثل الحيوان، ومهمة الدولة - مساعدة مواطنيها في هذا المجال. في ألمانيا، الدولة تعتني بسكانها، وهكذا، في اعتقادي، يجب أن يكون في كل مكان، لأننا نحن المواطنين الملتزمين بالقانون الذين يدفعون الضرائب، لدينا الحق في العيش كبشر.

انت كاتب رائع، ولكن آسف أن أقول هذا، ولكن في يومنا الكلمات العاطفية لن تتخذ نجاح، والدعاية لا تعمل، نعم - والملصقات، والإعلانات، والنداءات، والبرامج العامة، وتعليم الآباء، الخ. - كلها فقدت قوتها، والآن كل مسؤول عن نفسه، إذا كنت قويا في الروح، سوف تتمكن من البقاء على قيد الحياة - وإن لم تكن، ستصبح جثة، وهذه هي الفلسفة كاملة.

ايلير، هل انت طفل صغير؟ حان الوقت لندرك أن لا أحد مدين لغيره بشيء في هذه الحياة. إذا كان معظمهم بلا رؤوس على أكتافهم، مشكلة من هذه؟ مشكلة الحكومة هي أن الآباء لا يربون أطفالهم، ولا يعلموهم ما هو جيد وما هو سيء؟ لا تفرض على العناية بك عل شخص ما، هذا مضحك، انتم هناك في أوروبا، تعيشون في فراغ، ولا تعرفون الحياة الحقيقية، تعالوا الينا في روسيا، وسنريكم.

مثل هذه المقولات الأخلاقية ليس لها أي تأثير على الشباب، العالم كله امتلا بالاستبداد، والفجور - السبيل الوحيد.

"من المهم أن نفهم أن الحياة - ليست ما عشته، بل ما تتذكره ومستعد للكلام عنه. الحياة - سكة من فرص البقاء على قيد الحياة، وبالنزول ومرة واحدة من القطار، من المستحيل اللحاق بالركب"، موافقة، ولكن كيف لنا البقاء على قيد الحياة، عندما تكون الحكومة التي قمنا بتعيينها لرعايتنا، تغذي أطفالنا المخدرات؟

كل ما قلته صحيح، ودقيق، أنا أحبك. وشكرا لك على تعليقك على هذه المسألة

عندي قريب يعاني من الادمان، ساطبع كلماتك واهديها له، فقد تؤثر به كما اثرت بي

شكرا لك، لقد تكلمت عن كل شيئ بدقة. كلماتك لامست مشاعري حقا، فيهم شيئ صحيح، شكرا جزيلا. انت كاتب كبير

"لكن القدرة على تحمل المسؤولية عن أفعالهم وفهم آثارها تميل حتى لطبيعة الشاب الرومانسي" - المفهوم الشبابي لدى ماركيز، كل الاحترام