مايابلانيت

Австралия уникальная страна в историческом плане, из колонии для ссылки каторжников она превратилась в процветающею страну, во многом благодаря этим самым каторжникам. а ведь это люди с пороками, преступники и явно не святые. Возможно этот пример, пример перевоспитания и обновления личности, можно как то использовать и сейчас, создать мировой центр - поселение например или что то в этом роде? мой вопрос есть об этом. Я думаю это очень полезный опыт в истории Вашей страны и его надо использовать.

هل توجد عندكم المتعاطيين المخدرات الذين لا يوجد لهم القضاة؟

سمعت ان عندكم قليلاً من المدمنين. هل هذا صحيح؟ كيف وصلتوا لهذه النتيجة؟

هل يوجد فائدة من مكافحة المخدرات إذا هم بنفسهم يختارون هذا الطريق؟

لا نعد! واحد! يمكن احد من عائلتك يكونوا منهم!

لا يتناولون أي شيء على الإطلاق! اثنان!

بعض الناس عرفوا الغلطة و يرغبون تصليحها

سمو الحقراء مرضى و يعالجونهم...

حل المشكلة في نفس عقل المريض

ليس هناك نقطة في مكافحة المخدرات ، تنمو هي على الأرض بشكل طبيعي

الاطفال في حاجة من عمل مفيد. الحكومة حاليا لا تهتم بهم. يجب على الدولة بناء مدارس جيدة، ومجموعات الهوايات، والرياضة و انها تكون رخيصة. فقط. بعد ذلك ننسى مشكلة الكهول و مخدرات

نحاول ان نحصل كثيراً بمساعدة حطام في رأسنا

على الفاضي كله

تحتاج لمحاربة تجارة المخدرات والاتجار غير المشروع بالمخدرات،

وليس مع المدمنين يموتون. عندما يصبح الناس

مدمني تحتاج إلى علاج و رعاية.. لكنها مكلفة للغاية بالنسبة للمجتمع

ما هو سبب انخفاض النسبة المئوية لاستخدام الهيروين في استراليا ؟

وكيف تمافح مع أولئك الذين يستخدمون المخدرات القوية؟ لديك طريقة متحصصة في البلاد، أو إنجازات على مستوى عالمي؟

الشفاء ممكن، ولكن برغبة من المريض بحياة أخرى، التي الى الان لم يعرفها ولم يتذوق طعمها. ان المهمة الاكثر اهمية هي نقل روح النعمة التي يمكنها استبدال، مع أكبر قدر من المنفعة للمريض، المخدرات وغيرها من الملذات.

إذا تم تقنين الماريجوانا، سوف يزيد تعاطي الهيروين. في احد الايام سينتهي مفعولها، وسوف تحتاج لتجربة شيء جديد.

التخلص ممكن فقط بمساعدة العقل والارادة، وفي بعض الأحيان بمساعدة الدين، وأنا شخصيا أعرف الناس الذين توقفوا عن تعاطي الهيروين، واعتنقوا الإسلام، الاهم هو أننا يجب أن نرغب في التخلص من الإبرة

عمتي طبيبة وقالت لي ذات مرة أن مدمني المخدرات يتم علاجهم في العيادة، ولا يشعرون بالنوبة. وهي ساخطة بشدة حول هذا الموضوع، لأنها تعتقد أن ذكريات النوبات في المستقبل مرة أخرى، ستحميهم من الجرعة.

في الواقع فان الاعلانات الموزعة في كل مكان اصبحت مزعجة:

إدمان الكحول، وإدمان المخدرات. وأعلانات حمراء صفراء،. مع تغطية كل ما هو ممكن: المداخل، والقمامة، والأشجار.

الآن في المنتدى الأم، قررت الحصول على المتطفلة. التفسير من هذا الغزو من "المعالجين"، أرى تفسيرا واحدا:

لمدمني المخدرات والمشروبات الكحولية، بدأ أفراد الأسرة يقدمون أقل. نقص القوات، بالإضافة إلى الصراع بين "المعالجين

كم راينا من هذه النشاطات - هل ساعدت اي احد من قبل؟ أشك بشدة.

جميع مدمني المخدرات يجرون الى التحفظ، اين المخرج بالنسبة للغالبية منهم – فقط سر الى الامام.واعمل قسرا والا لن تحصل على الجرعة. أولئك الذين يريدون أن يشفون - عالجوهم واتركوهم ، وما تبقى عليهم ان يختاروا: إما العمل من أجل الجرعة، أو رصاصة في جبينه.

الهيروين - ليس بالأمر السهل، هناك اعتماد نفسي، وهناك اعتماد جسدي، الجسدي يحدث عندما يدخل المخدر في عمليات تبادل المواد في الجسم، والتغلب عليه صعب، وهناك حاجة إلى علاج. ولكن هناك شيئ مهم الرغبة في التخلص، وفهم الحاجة الى العلاج. إن لم يتوفر هذا، ففي الواقع، كل شيئ من دون جدوى.

لا بد من تشديد القوانين ومنع الحد الأدنى من معايير العقاقير

يجب أن يؤذن رسميا ببيع ما يسمى المخدرات القوية. ترخيص جميع شاحنات الهيرويين من أفغانستان رسميا، وكذلك الباعة. لكي يكون جميع المواطنين في البلاد على قدم المساواة للاختيار! هل ترغب في ذلك؟ اشتري وتعاطى!

عندماالآباء يقوم بحفظ ، انه لامر جيد. أو إذا كان يريد الشخص نفسه. رأيت أولئك الذين لا يريدون التخلص من هذا وذلك عن طريق إنفاق الأموال على العلاج، و يعود مرة أخرى 5 أيام

غادرت عائلة مع أي شيء، وعاد مرة أخرى إلى المخدرات، لأنه من الصعب التخلي عن المخدرات ... لماذا، إذن، في محاولة ؟

أنا لا أفهم الرغبة في انقاذ المدمنين على المخدرات. ما زلت أتذكر فتاة المدمنة، عندما والدتها كانت تحمل في وسط القطار

لنظهر الصور من الحوادث والحرائق وغيرها، وكلها في الحال، ماذا يعني ذلك. أنا متأكد من أن كل ذلك لا يمكنك أن تصبح غير قصد المدمنين على المخدرات، وبناء عليه، والتعليم فقط يمكن التأثير فيه، بدلا من الدعاية. بالطبع، أيها السادة، أن الشرطة لديها للعمل وليس لتغطية هذه التجارة المربحة.

اهتموا بالاطفال وعندها لن يكون لديهم الوقت للإبرة.

بالنسبة لي، إذا تم توصيل المعلومات بشكل سلبي، فلن تقبل، وربما العكس من ذلك، سيرغبون بالتجريب، والتحقق - هل هو هكذا في الواقع

الوقاية مهمة. انها ضرورة قصوى. والأهم من ذلك، الكثير من الصور ومقاطع الفيديو مع الصور الحقيقية والقصص. أين تتعفن اليدين والقدمين، اين يتحول الناس الى لا شيء. للتفكير حتى أنه لم تكن هناك محاولة. هذا ما يجب مكافحته في الواقع، وليس التدخين. إذا كان هذا نشاط حقيقي، وليس علاقات عامة مدفوعة، فقد - أحسنتم